Wednesday, 28 May 2014

Bagaimana Hukum Artis Dalam Kacamata Fiqih?

      ARTIS (BINTANG FILM/SINETRON)

Bagaimana Hukum Artis Dalam Kacamata Fiqih?

Deskripsi Masalah


Profesi sebagai artis, baik artis film, sinetron, atau bakat-bakat yang lain adalah suatu profesi yang penuh glamour, popularitas, dan sejuta impian hingga menyebabkan banyak yang menginginkannya. Maka begitu ada kesempatan, banyak yang tak menyia-nyiakan untuk mendaftarkan menjadi artis dengan melakukan berbagai terobosan agar cepat mendapat kontrak. Segala penghalang mereka terjang demi terwujudnya keinginan dan ambisi menjadi seorang artis. Obsesi yang menggebu-gebu untuk menjadi seorang bintang, membuat mereka tak lagi memperhatikan batas-batas antara halal dan haram hingga jalan apapun ditempuh asal idaman menjadi bintang tercapai.
Bak gayung bersambut, pihak televisi merespon dengan menggelar berbagai ajang pencari bakat. Dapat dilihat dalam layar kaca, program pencari bakat begitu bertebaran seperti Indonesian Idol, Indonesia Mencari Bakat (IMB), dan seabreg program lain.

Pertimbangan


ü  Seorang artis kadang memerankan peran Islami dalam acara film atau sinetron.
ü  Sering terjadi adegan-adegan yang kurang atau bahkan tidak sopan.
ü  Artis adalah seorang public figure sehingga menjadi rujukan dalam gaya hidup (style) dan prilaku.
ü  Bila ditanya mengapa ingin menjadi artis? Jawabnya, “Untuk mencari nafkah dan yang paling cepat hasilnya ya menjadi artis.

Pertanyaan

a.        Bagaimana hukum mendaftarkan diri menjadi artis? Dan bagaimana hukum menyelenggarakan acara pencari bakat yang berorientasi popularitas seperti Indonesian Idol, IMB, dan lain sebagainya?
b.      Kalau haram, bagaimana solusinya mengingat hal ini sudah sangat sering terjadi?
PP. DARUSSALAM Jajar Durenan Trenggalek
Jawaban :
a.      Mempertimbangkan dunia artis sangat beraneka ragam, baik profesi atau peran yang dilakoni, maka mendaftar sebagai artis bisa bernilai negatif (haram) apabila memenuhi ketentuan :
ü  Ada tujuan untuk berbuat kemungkaran seperti sebagai perantara mencapai hidup glamor, pergaulan bebas, memerankan adegan maksiat, dll.
ü  Tidak bisa menghindar dari kemungkaran seperti percampuran antar lawan jenis
ü  Profesi atau peran yang dimainkan terdapat kemungkaran seperti adegan dengan lawan jenis (persentuhan, dll), membuka aurat.
ü  Menimbulkan fitnah seperti mengajarkan orang lain berbuat maksiat, menimbulkan perasangka buruk atau tuhmah, cinta ketenaran yang sampai menghalalkan berbagai hal.
Dan berrnilai positif (boleh) apabila:
ü  Ada tujuan dakwah atau sebatas mencari nafkah
ü  Mampu menghindari kemungkaran dan memilih peran yang  tidak bertentangan dengan syari'at.

REFERENSI
1.      Takmilah al Majmu' Syarh al Muhadzab juz 16 hal. 665&671
2.      Al Fiqh 'ala Madzahib al Arba'ah juz 2 hal. 42
3.      Is'adurrofiq juz 2 hal. 67,68,127 & 136
4.      Tuhfatul Muhtaj, juz X, hlm. 68
5.      I’anatut Thalibin, juz I, hlm. 272
6.      Ihya’ ‘Ulumiddin, juz II, 201 & juz III, hlm. 288
7.      Mau’izhatul Mu’minin, juz I, hlm. 344
8.      Mirqotul Mafatih, juz II, hlm. 118

1.      تكملة المجوع شرح المهذب الجزء السادس عشر صحـ: 671
حكم السباق في الغناء في القسم الأول على الرغم من اتفاق الفقهاء على إباحته أن ذلك السباق يحتاج إلى المداومة على التدريب والمران وهذا يجعل أمر هذا النوع من الغناء يتحول من المباح إلى المحرم لأن من شرط إباحته ألا يتخذ عادة يداوم عليها المرء بل إنما أجيز كتر فيه عن النفس عند ما يحتاج إليه في أوقات النصب أو الأفراح والأعياد . ألأما أن يتحول الأمر إلى تدريب واستعدادات للإجارة فيه من أجل السباق فإن أمره يصبح حراما وما أدى إلى الحرام فهو حرام فكن عقد السباق على هذا النوع الجائز من الغناء غير جائز سواء كان هذا السباق على عوض أو على غير عوض
2.      الفقه على المذاهب الأربعة – الجزء الثاني صحـ 42
مقدمة : ومما يتعلق بالوليمة الغناء بكسر الغين والمد والسماع . فهل تسقط إجابة الدعوى إلى الوليمة إذا كانت مشتملة على غناء ولعب مما جرت به عادة الناس ؟ والجواب أن الإجابة لا تسقط إلا إذا كان الغناء أو اللعب غير مباح شرعا  أما اللعب الخفيف والغناء المباح فإنهما لا يسقطان الإجابة وذلك لأن أغراض الشريعة السمحة ومقاصدها في تشريعها تنحصر في تهذيب الأخلاق وتطهير النفوس من أدران الشهوات الفاسدة وأوزارها فأي عمل من الأعمال يترتب عليه اقتراف منكر فهو حرام مهما كان في ذاته حسنا فالتغني من حيث كونه ترديد الصوت بالألحان مباح لا شيء فيه ولكن قد يعرض له ما يجعله حراما أو مكروها ومثله اللعب فيمتنع الغناء إذا ترتب عليه فتنة بامرأة لا تحل أو بغلام أمرد كما يمتنع إذا ترتب عليه تهيج لشرب الخمر أو تضييع للوقت وانصراف عن أداء الواجبات أما إذا لم يترتب عليه شيء من ذلك فإنه يكون مباحا فلا يحل التغني بالألفاظ التي تشتمل على وصف امرأة معينة باقية على قيد الحياة لأن ذلك يهيج الشهوة إليها ويبعث على الافتنان بها فإن كانت قد ماتت فإن وصفها لا يضر لليأس من لقائها ومثلها في ذلك الغلام الأمرد . ولا يحل التغني بالألفاظ الدالة على وصف الخمرة المرغبة فيها لأن ذلك يهيج إلى شرابها وحضور مجالسها وذلك جريمة في نظر الشريعة . ولا يحل التغني بالألفاظ الدالة على هجاء الناس مسلمين كانوا أو ذميين لأن ذلك محرم في نظر الدين فلا يحل التغني به ولا سماعه أما التغني بالألفاظ المشتملة على الحكم والمواعظ والمشتملة على وصف الأزهار والرياحين والخضر والألوان والماء ونحو ذلك أو المشتملة على وصف جمال إنسان غير معين إذا لم يترتب عليه فتنة محرمة فإنه مباح لا ضرر فيه وأما اللعب فإن المباح منه ما كان خاليا من التكلم بالفحش والكذب وكشف العورة والاستهزاء بالناس ورقص النساء بحضرة رجال لا يحلون لهن كما جرت عادة بعض السفهاء من إحضار المومسات ليرقصن في ولائمهم فإن كان مشتملا على شيء من ذلك كان محرما لا يحل التفرج عليه ولا إجابة الدعوة للوليمة المشتملة عليه هذا الذي ذكرناه لك هو ما تقتضيه قواعد الدين
3.      تكملة المجموع الجزء السادس عشر صحـ : 665
"حكم السباق في تحسين الصوت في تلاوة القرآن" يتفق الفقهاء على جواز السباق في المباحات على غير عوض اذا اقتضى ذلك غرض صحيح وتحسين الصوت في تلاوة القرآن امر حث عليه الشرع فهو اولى بجواز ذلك فيه من سائر المباحات وأيضا فلم يرد عن الفقهاء ما يمنع جواز السباق فيه على عوض فلنا تجويزه لان تحسين الصوت بالقرآن غرض صحيح تطلبه الشريعة وتحث عليه وتأمر به النصوص الشرعية.  
4.      إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص : 127 دار إحياء الكتب العربية
(و) منها (الإعانة على المعصية) أى على معصية من معاصى الله بقول أو فعل أو غيره ثم إن كانت المعصية كبيرة كانت الإعانة عليها كبيرة كذلك كما فى الزواجر قال فيها وذكرى لهذين أى الرضا بها والاعانة عليها
5.      تحفة المحتاج في شرح المنهاج ج 10  ص 68
ووسيلة الطاعة طاعة كما أن وسيلة المعصية معصية ، ومن ثم أثيب عليه ثواب الواجب كما قاله القاضي وقوله تعالى { وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه } أي : يجازي عليه على أن جمعا أطلقوا أنه قربة وحملوا النهي على من ظن من نفسه أنه لا يفي بالنذر ، أو اعتقد أن له تأثيرا ما وقد يوجه بأن اللجاج وسيلة لطاعة أيضا وهي الكفارة أو ما التزمه ويؤيده ما يأتي أن الملتزم بالنذرين قربة وإنما يفترقان في أن المعلق به في نذر اللجاج غير محبوب للنفس وفي أحد نوعي نذر التبرر محبوب لها وقد يجاب بأن نذر اللجاج لا يتصور فيه قصد التقرب فلم يكن وسيلة لقربة من هذه الحيثية .
6.      اسعاد الرفيق الجزء الأول صحـ: 136
(ويحرم) بل هو من الكبائر بيع الشيئ الحلال الطاهر على من يعلم اي البائع أنه يريد أن يعصي الله تعالى به كبيع العنب أو الزبيب أو نحوهما ممن يعلم أنه يعصره خمرا والأمرد ممن يعلم أنه يفجر به والأمة ممن يحملها على البغاء والخشب ونحوه ممن يتخذه الة لهو إلى -أن قال وعد هذه السبع في الزواجر من الكبائر. قال لأن للوسائل حكم المقاصد والمقاصد في هذه كلها كبائر فلتكن وسائلها كذلك والظن في ذلك كالعلم لكن بالنسبة للتحريم  
7.      إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص : 67 (دار إحياء الكتب العربية)
(خاتمة) من أقبح المحرمات وأشد المحظورات اختلاط الرجال بالنساء فى الجموعات لما يترتب على ذلك من المفاسد والفتن القبيحة
إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص : 136 (دار إحياء الكتب العربية)
8.      إعانة الطالبين الجزء الأول ص: 272
ومنه الصلاة ليلة الرغائب أول جمعة من رجب وليلة النصف من شعبان ومنه الوقوف ليلة عرفة أو المشعر الحرام والاجتماع ليالي الختوم آخر رمضان ونصب المنابر والخطب عليها فيكره ما لم يكن فيه اختلاط الرجال بالنساء بأن تتضام أجسامهم فإنه حرام وفسق
9.      إسعاد الرفيق الجزء الأول ص : 68 مكتبة " الهداية " سورابيا
وعلم مما تقرر أنه يجب على كل مكلف ترك جميع المحرمات صغائرها وكبائرها لاسيما المتعلقة بالباطن كالعجب والكبر وغيرهما مما يأتى بيانه إن شاء الله تعالى وأنه كما يجب عليه تركها فى حق نفسه يجب عليه نهى مرتكبها أى مرتكب شىء منها ولو صغيرة كما تقرر باللسان إن لم يقدر عليه باليد أو منعه قهرا عليه من ارتكاب شىء منها باليد إن قدر عليه أى على منعه وقهره من ذلك بها وإلا يقدر على شىء من ذلك وجب عليه الرتبة الثالثة وهى رفعه إلى الوالى فإن عجز وجب عليه أن ينكر ذلك بقلبه أى يكرهه به كما مر وهذا يقدر عليه كل أحد ويجب عليه أيضا مع الإنكار بالقلب مفارقة موضع المعصية فلا يجالس فاعلها ولا يواكله.
10. إحياء علوم الدين – الجزء الثاني صحـ 201
ومنها أن يتقي مواضع التهم صيانة لقلوب الناس عن سوء الظن ولألسنتهم عن الغيبة فإنهم إذا عصوا الله بذكره وكان هو السبب فيه كان شريكا قال الله تعالى ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم وقال ﷺ كيف ترون من يسب أبويه فقالوا وهل من أحد يسب أبويه فقال نعم يسب أبوي غيره فيسبون أبويه
11. موعظة المؤمنين من إحياء علوم الدين - (ج 1 / ص 344)
ومعلوم أن المطلوب بالشهرة وانتشار الصيت هو الجاه والمنزلة في القلوب وحب الجاه منشأ كل فساد ثم إن المذموم هو طلب الشهرة والحرص عليها فأما وجودها من الله تعالى من غير تكلف من العبد فليس بمذموم 
بيان الحد الذي يباح فيه الجاه  اعلم أن الجاه والمال هما ركنا الدنيا ومعنى المال ملك الأعيان المنتفع بها ومعنى الجاه ملك القلوب المطلوب تعظيمها وطاعتها أي القدرة على التصرف فيها ليستعمل بواسطتها أربابها في أغراضه فحكم الجاه حكم ملك الأموال فإنه عرض من أعراض الحياة الدنيا وينقطع بالموت والدنيا مزرعة الآخرة فكل ما خلق في الدنيا فيمكن أن يتزود منه للآخرة فحب الجاه والمال لأجل التوسل بهما إلى مهمات البدن غير مذموم وحبهما لأعيانهما فيما يجاوز ضرورة البدن وحاجته مذموم ولكنه لا يوصف صاحبه بالفسق والعصيان ما لم يحمله الحب على مباشرة معصية وما لم يتوصل إلى اكتسابه بكذب وخداع وارتكاب محظور وما لم يتوصل إلى اكتسابه بعبادة فإن التوصل إلى الجاه والمال بالعبادة جناية على الدين وهو حرام
12. إحياء علوم الدين - (ج 3 / ص 288)
وأما من حيث العمل فإسقاط الجاه على قلوب الخلق بمباشرة أفعال يلام عليها حتى يسقط من أعين الخلق وتفارقه لذة القبول ويأنس بالخمول ويرد الخلق ويقنع بالقبول من الخالق وهذا هو مذهب الملامتية إذ اقتحموا الفواحش في صورتها ليسقطوا أنفسهم من أعين الناس فيسلموا من آفة الجاه وهذا غير جائز لمن يقتدى به فإنه يوهن الدين في قلوب المسلمين وأما الذي لا يقتدى به فلا يجوز له أن يقدم على محظور لأجل ذلك بل له أن يفعل من المباحات ما يسقط قدره عند الناس كما روي أن بعض الملوك قصد بعض الزهاد فلما علم بقربه منه استدعى طعاما وبقلا وأخذ يأكل بشره ويعظم اللقمة فلما نظر إليه الملك سقط من عينه وانصرف فقال الزاهد الحمد لله الذي صرفك عني
13. مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - (ج 2 / ص 118)
 ومن سن في الإسلام سنة سيئة أي بدعة مذمومة عمل بها كان عليه وزرها أي إثمها ووزر من عمل بها من بعده أي من جهة تبعيته من غير أن ينقص تقدم من أوزاهم شيء جمع في الموضعين باعتبار معنى من كما أفرد في ينقص باعتبار لفظه رواه مسلم



b.       Dicukupkan dengan jawaban a.


LALU APA HUKUM GAJI YANG DITERIMA ???KLIK LINK INI

diambil dari bahtsul masail PP.Lirboyo komisi A maret 2011
  • Blogger Comments

0 comments:

Post a Comment

Top